رئيس الاتحاد وزميلته يعترضون علي أبطال اللعبة الدوليين في مشهد عبثي من جديد 

استياء وشكاوي لكافة الجهات الرسمية ضد اتحاد الملاكمة 

استياء وشكاوي لكافة الجهات الرسمية ضد اتحاد الملاكمة

رئيس الاتحاد وزميلته يعترضون علي أبطال اللعبة الدوليين في مشهد عبثي من جديد

كتب : جمال البدراوي:

في مشهد عبثي جديد حالة استياء عامة بوسط الملاكمة بعد التصرفات التي ينتهجها البعض ممن يسرقون قوت اللاعبين والمدربين ويتشبسون بوجودهم علي مقاعد مجلس إدارة الاتحاد بالرغم من فشلهم الذريع والبلاغات المقدمة ضدهم والفيديوهات التي تملأ منصات التواصل الاجتماعي من الابطال الدوليين ضحايا فساد الاتحاد مثل البطل الأولمبي حسام بكر والبطل الدولي محمد هيكل والبطل الدولي مصطفي القليني والعشرات من ابطال العالم وأبناء اللعبة الذين يتهمون رئيس المجلس الحالي بالفساد والتربح من منصبه لاكثر من 12 عاما ومن المفترض استبعاده من دخول الأنتخابات تنفيذا لتعليمات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي الخاصة بإستبعاد الاتحادات الفاشلة ومنها اتحاد الملاكمة الذي اهدر 15 مليون جنيه في اوليمبياد باريس الاخيره دون تحقيق ميدالية ( صفيح ) والمستهدف الذي أقر به عبد العزيز غنيم رئيس الاتحاد وامين صندوق اللجنة الأوليمبية التي انفقت مليار و 250 مليون وهي ما زالت قيد التحقيقات فكيف يترشح ؟؟؟

وما يزيد الطين بله .. السلوكيات الشاذة التي بدأت بوجود ( بلطجيه ) استعان بهم احد المسؤلين بالاتحاد لارهاب المتقدمين للترشيح في أول يوم لفتح باب الترشح والمضايقات التي يتبعها احد الفاشلين بالاتحاد ضد المرشحين والتي بدأت مع الكابتن محمد توما والذي لجأ لقسم شرطة مدينه نصر وبعد تدخل الوزير د. أشرف صبحي وجاء اتصال من اشرف البيجرمي منح مسؤلي الاتحاد( توما ) المستندات التي طلبها لاستكمال عمليه الترشح واخيرا محاولات الاعتراض علي اربعة مرشحين من جبهة انقاذ الملاكمة من الفشل الذريع الذي تعاني منه بقيادة اللواء مجدي اللوزي رئيس جهاز الرياضة العسكري السابق ومن أعضاء قائمته مثل العميد محمد حسن و ابطال اللعبة السابقين ومنهم الكابتن عاطف عبد الهادي وكابتن علي الشريكي بطل العالم السابق والكابتن والبطله الدوليه/ عزه عبدالمنعم بعد رفض رئيس الاتحاد دخولهم الانتخابات بغير حق وبدعوي انهم مارسوا التحكيم في ملاكمة المحترفين وكأنه لا يستحي من أفعاله ولا يسأل نفسه من اجبرهم للعمل في ملاكمة المحترفين فهو دليل ادانه جديد علي انتهاجه أسوأ الأساليب للاطاحة بأبناء اللعبة وابطالها الدوليين خارج بيتهم للمره المائه . لينطبق المثل القائل ( اللي اختشوا ماتوا ) ..

الجدير بالذكر أن هناك اعتراض من سيدة تجاوزت سن المعاش عضوه مجلس ادارة لم تمارس الملاكمة حتي في احلامها وليس لها أي وجود في ال 3 مجالس السابقة غير في السفريات التي كبدت الاتحاد الالاف من الدولارات بل كان من الواجب محاسبتها وعقابها مع رئيس الاتحاد بعد الفضيحه الكبري والاولي في تاريخ الأولمبياد بعد استبعاد اللاعبة يمني عياد فيتساءل الملاكمون والمتابعين ماهو دور هذه السيدة بالاتحاد وما سر وجودها غير المجاملات الفجه لزوجها زميل رئيس الأتحاد والغريبه تعترض علي وجود بطله في عمر بناتها لينطبق المثل القائل ( اللي اختشوا ماتوا ) في هذا الاتحاد.

About Post Author

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى